More info إكتشف ماذا صرت في المسيح! لم يمت يسوع لأجل نفسه .. بل لأجلنا. ولم يقم من الموت حتى كسر سيادة إبليس على الإنسان. يقول كينيث هيجين في كتابه، الجنة المستردة، "لا داعي أن يكون لديك مشاكل مع إبليس، فإبليس عدو مهزوم بالنسبة لك، لأن يسوع قد هزم الشيطان! لقد فعل ذلك لأجلك. وإبليس ليس مهزوماً وحسب، لكن الله قد جعلنا خليقةً جديدة ليس لإبليس أية سيادة عليها مهما كان". ثم يوضح كيف أننا كرزنا "بإنجيل" وليس بالإنجيل الكامل. فهو يفسر كيف أن الإنجيل هو قدرة الله للشفاء، والتحرير، والحفظ، والكمال (الروحي والجسدي). ثم يختم بالحقوق التي استردها يسوع للمؤمن والتي كانت قد سُلبت منه بسبب اللعنة. فبإسم يسوع يستطيع كل مؤمن أن يخرج الشياطين، ويتكلم بألسنة، ويدوس على الحيات والعقارب، وإن أكل شيئاً مميتاً لا يضره، ويضع يده على المرضى فيُشفون.