قال أحدهم عن الإنسان أنه "المفارقة الأسمى"، لأنه الأكثر بؤسًا من بين المخلوقات حتى مع كونه تاج خليقة الله. ما معنى كون الإنسان مخلوق علي "صورة الله"؟ وكيف نفهم إذًا السقوط والفساد؟ وماذا أيضًا عن قيمته في ضوء هذه الآراء؟ في هذا الكتاب، يجيبنا الدكتور أر. سي. سبرول عن طبيعة الجنس البشري الأصلية وتأثيرات السقوط عليه!